لا تُــنكر علي حقي فإنــي مُحارب ُ ..... يسعى لمجد العـُلا وقلمي الآن عائد ُ
لا أهــاب ُ الناس ولست ُ عليك حاقد ... ولا أقــول ُ لغيري فإني للشعر كاتب
من صــُغري كان اسمي الأديب... وقلمي كالسيف دوما ً للحق حارب
وأبدا ً لم أدعي فإني عادل ُ... ولم أقل حرفا ً في شعري كان زائد ُ
ولم أخــُن أبدا ً من كان للشعر كاتب ُ.... ولم أكـُن يوما لحقوق غيريِ سالبُ
قلمي بحبر الأسى والحـُزن ِ شارب ُ... ومات بعد أن كان للعشق وللحبِ رائد ُ
يا ربي أنت المـُعين وعلي والكل شاهد ُ ... لا تتركني وحيداً فإني للكل حابب
ولا تتركني ضعيفاً فأنت للحق ناصر... وما من ابتلاء ٍ رأيت فإني عليه صابر
يا رب ان من كان للظلم ناصر ُ .... اهديه بعد عصيان فالظلم سائد ُ
ولحبيبي لا تلم قلبي كنت كاتب ُ ... فادعى علي بحقها وقال انى سارق
كيف يكون الوفا بزمن ٍ الغدر فيه قاتل ُ .... وكيف يكون العـُلا والحق ُ الآن نازل ُ
كفيت ُ الان الحديث ولست ُ بعائد ٌ .... وأرجو أن تسامحوني فألمي صار قاتل
كفيت ُ الان الحديث ولست ُ بعائد ٌ .... وأرجو أن تسامحوني فألمي صار قاتل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق