إليك عنى يا زمان ...إنها لي الآن دان ..
. ارحل بهمٍ وحُزنٍ وألام ... لقد عرفتـُها وعرِفتُ معها الآمان
. هي الروحُ والدفءُ والحنان... وهي من عذبِ الكلام الحِسان.
عرِفتُ نفسي قبلها مُجرد إنسان... والآن أصبحتُ بحُبِها العاشِقُ الولهان.
حُباً عفيفاً نقياً كُل الأحيان... لا يعرِفُ إلا العطاء وفوق العطاء الآمان .
سأبذُلُ في حُبِها ما لم يبذلـُهُ إنسان .... وستعرِفُ معي ما لم تعرِفهُ أنت يا زمان
. سأكون أنا الحبيب سأكون الأمان... ولن أرحل عنها إلى حُبٍ ثان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق